وسيتم تسريح حركة القناصلة بعد الخطاب الملكي الأخير بمناسبة عيد العرش، الذي حمل انتقادا لاذعا ضد القناصلة الذين يؤخرون مصالح المغاربة المقيمين في الخارج.
وحسب مصادر عليمة لـLe360 فإن الإصلاح سيبدأ بإدارة الشؤون القنصلية والاجتماعية، اعتمادا على افتحاص يونيو الماضي.
ولم تستبعد المصادر ذاتها أن تشمل الحركية بعض السفراء، نظرا لأهمية ما ورد في الخطاب الملكي، والذي سط الضوء على معاناة فئة من المغاربة يصل عددها إلى خمسة ملايين نسمة في كل ربوع المعمور.
في 01/08/2015 على الساعة 15:30