وقال البرلماني إنه «في الوقت الذي تلتزم الحكومة بتجويد الخدمات الصحية وتعزيز العرض الصحي وإحداث طبيب الأسرة، يعرف المركز الصحي السطيحات بإقليم شفشاون، وضعا كارثيا بسبب غياب أبسط الخدمات الطبية فضلا عن قلة الأطر الطبية والشبه الطبية والتجهيزات الضرورية».
وأوضح البرلماني في سؤاله إن حوالي ألف نسمة يضطرون إلى التنقل نحو المستشفى الإقليمي بشفشاون أو نحو مستشفيات إقليمية أخرى لتلقي العلاجات الضرورية إن وجدت مع ما يعني ذلك من معاناة وتكاليف مادية.
وساءل البرلماني الوزير عن الإجراءات العاجلة التي ستتخذها الوزارة لتجويد الخدمات الطبية بالمركز الصحي السطيحات مع تعزيزه بالأطر الطبية والشبه الطبية الكافية والتجهيزات الضرورية.
تحرير من طرف حفيظة وجمان
في 29/09/2025 على الساعة 12:03
