وترغب الأمم المتحدة من خلال هذا الاجتماع، إيجاد حل نهائي للازمة الليبية قبل 17 يونيو الجاري لتشكيل حكومة ائتلاف وطنية.
وكانت بوعيدة قد أكدت، أمس الثلاثاء بالصخيرات، على أن المملكة المغربية ستظل عاقدة العزم، على مصاحبة الأشقاء الليبيين طيلة الفترة الانتقالية من أجل بناء مؤسسات ديمقراطية، ومدهم بالخبرة الضرورية لانطلاقة اقتصادية حقيقية، كما ستبقى معبأة على الدوام لتقديم كل الدعم للمجهودات، التي يقوم بها المجتمع الدولي في سبيل إحلال السلام والاستقرار بكافة ربوع ليبيا".
تحرير من طرف Le360
في 10/06/2015 على الساعة 12:00