وأكدت رئيسة فريق الأصالة والمعاصرة بمجلس النواب، ميلودة حازب، أن ما حدث في الجلسة الشهرية الأخيرة تسبب في "وضعية خطيرة أدت إلى تعطيل عمل مؤسسة دستورية في القيام بدورها الرقابي الموكول لها دستوريا"، مدينة ما سمته "اللغة البذيئة التي يوظفها رئيس الحكومة داخل البرلمان كمؤسسة دستورية".
وأضافت القيادية في حزب "البام"، أن فرق المعارضة، أعلنت اليوم، تشبثها باستكمال الجزء الثاني من جلسة المساءلة الشهرية، والذي يهم أسئلة المعارضة بخصوص الحوار الإجتماعي، بشرط "تقديم اعتذار علني ورسمي من طرف رئيس الحكومة".
تحرير من طرف فاطمة الكرزابي
في 05/05/2015 على الساعة 19:00