واستبقت الزيارة الملكية لمالي، تثبيت مستشفى عسكري، إضافة إلى المساعدات الإنسانية التي بعثت بها المملكة المغربية إلى الشعب المالي، هذا بالإضافة إلى حضور فاعلين اقتصاديين كبار، منهم اتصالات المغرب، والتجاري وفابنك، والبنك المغربي للتجارة الخارجية، ثم البنك الشعبي.
من جهة ثانية، تتزامن الزيارة الملكية لمالي مع مرور سنة ونصف للأزمة هناك، أي منذ بدء أحداث العنف في الشمال المالي من طرف المتمردين في يناير 2012، غير أنه سرعان ما حدث تدخل عسكري فرنسي-إفريقي من أجل وقف التمرد، وهي العملية التي ثمنها المغرب.
تحرير من طرف Le360
في 13/09/2013 على الساعة 21:07