وعلق بايتاس خلال الندوة الصحفية التي أعقبت الاجتماع الأسبوعي لمجلس الحكومة، اليوم الخميس، « الشاب المراكشي تتبعته.. والحكومة هذا هو توجهها هو العمل على تجنيد كل المجهودات المتوفرة عبر الإجراءات القانونية أو من خلال لجان المراقبة التي تعمل على مدار السنة لضبط وتتبع الأسعار »، مضيفا: « اللجان ليست موسمية وتشتغل على طول السنة وهناك عمل ومراقبة وتتبع والحكومة تولي أهمية كبرى لتتبع ومراقبة الأسعار في الأسواق في إطار خلق التوازن المطلوب بين العرض والطلب وضمان توفير المواد الأساسية بجودة جيدة ».
وخلق الشاب المراكشي عبد الإله العجوط، المعروف بلقبيْ «الجابوني» و«مول الحوت»، جدلا واسعا، خلال الأيام الماضية، بعدما أصبح حديث الشارع لبيعه السمك، وخاصة السردين، بأسعار منخفضة لا تتجاوز خمسة دراهم للكيلوغرام الواحد، مما جعله يحظى بشعبية كبيرة بين المواطنين.
مرحبا بكم في فضاء التعليق
نريد مساحة للنقاش والتبادل والحوار. من أجل تحسين جودة التبادلات بموجب مقالاتنا، بالإضافة إلى تجربة مساهمتك، ندعوك لمراجعة قواعد الاستخدام الخاصة بنا.
اقرأ ميثاقنا