واجتمع ساجد مع ممثلين جهويين يمثلون فروع حزب العدالة والتنمية عبر المغرب، للحديث عن تجربة تسيير مدينة الدار البيضاء، حيث تم اختيار أربعة ممثلين عن كل جهة، وهو الأمر نفسه الذي سيقوم به ممثلون عن جمعية أمل للمقاولات الذين سيجتمعون مع شباب حامل لمشاريع اقتصادية.
وكانت جمعية أمل للمقاولات خلقت الحدث، أخيرا، عند زيارة وفد تركي من رجال الأعمال عند زيارة رئيس الوزراء رجب طيب أردوغان إلى المغرب، حيث عوضت جمعية أمل الاتحاد العام لمقاولات المغرب في الاجتماع الذي كان مرتقبا بمعية الوفد التركي، ما جعل العديد يلصق صفة "الذراع الاقتصادي للعدالة والتنمية" بجمعية أمل.