بعد شهور من التعبئة في المواقع الاجتماعية تمخض عن «المجهود» في تعبئة المحتجين ضد الملك، بالقرب من مقر إقامته بفرنسا، في تلبية ثلاثة أشخاص فقط لدعوة «زعيمي التنظيم»، زكرياء المومني ومصطفى أديب.
© Copyright : DR
تمخض الجبل فولد فأرا فبدا المحتجون يتامى في الصورة التي نشرها مصطفى أديب على صفحته بالفايسبوك، حيث يبدو باللباس البرتقالي، الهارب من العدالة، زكرياء المومني، ومصطفى أديب إلى جانب شيخ وشاب متخفي في نظارة سوداء..عندما يطلع المتتبع لتغريداتهم على الفايسبوك يعتقد للوهلة الأولى أن وراء هؤلاء جيشا من المواطنين قد يقود ثورة، لكن الحقيقة ليست هي الفيسبوك. الحقيقة أن الهارب من العدالة وصديقه يمثلان نفسيها فقط.. إنها صورة تثير الشفقة فعلا.
تحرير من طرف Le360
في 07/02/2015 على الساعة 20:18