وعلت الهتافات بمجرد ما وطأت قدما حامي الدين منصة الندوة، التي خصصت لاستحقاقات البناء الديمقراطي، حتى إن كم الشعارات الهاتفة باسم حامي الدين، لم ينلها بنكيران نفسه خلال حضوره لافتتاح الملتقى.
وبمجرد تقديم الضيف الثاني للندوة، حسن طارق الوجه الاتحادي البارز، وجهت شبيبة الحزب "شعارات إسلامية" منها من يتعاطف مع معتصمي رابعة العدوية، ضدا على موقف حزب الاتحاد الاشتراكي الذي تبنى موقفا يساند السيسي.
في 28/08/2013 على الساعة 18:26, تحديث بتاريخ 28/08/2013 على الساعة 18:55