وحسب موقع العربية فإن قادروف قال إن "البغدادي مطلوب لديهم لكي يكشف للعالم حقيقته، وهي أنه عميل وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، ويعتذر عن قتل المسلمين".
وأضاف "بمقدورنا أن نمنع مد نفوذ تنظيم "الدولة الإسلامية" إلى شبابنا، لكن هناك مشكلة هي أن بمقدور أي شخص من مستخدمي الإنترنت أن يستمع إلى من يروج لهذه الجماعة".
ولهذا السبب يتفق قادروف مع من يطالب بـ"فصل الإنترنت" في إقليمه والأقاليم الروسية الأخرى.
وكان قادروف قال في وقت سابق إن ديفيد بتريوس، المدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية، قام بتجنيد "أبو بكر البغدادي" للتعاون مع الاستخبارات الأميركية.
تحرير من طرف Le360
في 21/10/2014 على الساعة 15:55