وتفجرت "فضيحة باديس" في غشت الماضي بعدما تناهى إلى علم الملك محمد السادس الخروقات التي شهدها المشروع، ليصدر تعليماته بفتح تحقيق من أجل حل مشاكل الأشخاص المتضررين من فشل هذا المشروع.
ولم يتأكد بعد إذا ما كان الأطراف الأربعة المستدوع سيمثلون شخصيا أمام اللجنة أم سينتدبون من ينوب عنهم.
في 01/10/2014 على الساعة 11:22