وذكر البرلماني عن حزب «البام» أن «إغلاق المدرستين خلف موجة من غضب وسخط لدى آباء وأولياء التلاميذ، بسبب حرمان حوالي 76 تلميذا من متابعة دراستهم، حيث تم إلحاقهم خلال الموسم الدراسي الحالي بالمدرسة الجماعاتية أولاد داوود الزخانين التي تبعد عن ساكنة تنملال بحوالي 35 كيلومتر وعن ساكنة المرس بحوالي 25 كيلومتر».
وأكد النائب البرلماني عن حزب «الجرار» أن القرار «سينعكس سلبا على تمدرس التلاميذ وسيؤدي إلى انقطاع العديد منهم عن الدراسة».
وطالب البرلماني الوزارة الوصية بالكشف عن «الإجراءات والتدابير العاجلة المتخذة لإعادة فتح المدرستين الفرعيتين تنملال والمرس بجماعة أولاد داوود الزخانين بإقليم الناظور».