في مقابلة مطولة مع Le360، يعتقد البشير الدخيل، أحد أفراد قبيلة الرقيبات الصحراوية ذات النفوذ، أن "تيارا في الحكومة الإسبانية الحالية قطع العلاقات الدبلوماسية التي كانت قائمة بين إسبانيا والمغرب".
وأشار الدخيل إلى أن رئيس الحكومة الإسبانية، كان بمجرد انتخابه، يكرس زيارته الخارجية الأولى نحو المغرب. ومع ذلك، ذهب الأخير إلى فرنسا والجزائر.
في دليل إضافي على هذا المخطط، يشير البشير الدخيل إلى أن الرئيس الحالي للدبلوماسية الإسبانية قد انزعج من الاعتراف الأمريكي بسيادة المغرب على الصحراء.
تصوير وتوضيب: أيوب العسيري