وذكر النائب البرلماني أن «نشر الأطر المرجعية المحينة الخاصة بالامتحانات الإشهادية للدورة المقبلة، خلف تساؤلا كبيرا لدى أسرة التربية والتعليم بجميع مكوناتها، لأنها خالفت كل التوقعات، ولم تراع الظرفية الوبائية التي تعيشها بلادنا، والتي فرضت اتخاذ مجموعة من الإجراءات الاحترازية، من قبيل التعليم عن بعد وتقليص ساعات التمدرس إلى النصف».
وأضاف البرلماني أنه بـ«الرغم من هذه الظرفية، طالبت الأطر المرجعية المتعلمين والمتعلمات باجتياز أكثر من 80% من المقررات، في حين أنهم لم يدرسوا سوى نصف الزمن المدرسي المحدد، وهو ما سيؤثر سلبا على نتائجهم النهائية».