ووجهت فرق ومجموعة المعارضة سؤالا تجمعه وحدة الموضوع حول «الوضعية المقلقة لقطاع التعليم».
ومنذ أسابيع يشهد قطاع التعليم عدد من الاحتجاجات والإضرابات يقودها الأساتذة بالمؤسسات التعليمية.
وكانت الجامعة الوطنية للتعليم قد دعت إلى إحياء فاتح ماي 2021 حضوريا بوقفات احتجاجية رغم ظروف الجائحة، معلنة عن دعمها لإضراب المتعاقدين أيام 22 و23 و24 أبريل الجاري.
وقررت النقابة تنظيم وقفات احتجاجية، يومي الخميس 20 و27 ماي 2021، داعيا إلى مقاطعة كل المجالس التعليمية، مؤكدة أن «وضع حد للغليان الذي يعيشه قطاع التعليم لن يتحقق إلا بالحوار الجدي والمنتج والمسؤول مع النقابات التعليمية، لمعالجة الملفات المطلبية ولرفع الحيف وإنصاف الشغيلة وبتنفيذ الالتزامات والاتفاقات والاستجابة الفورية للمطالب العادلة والمشروعة للشغيلة التعليمية عامة وبجميع فئاتها».