وذكر هشام صابري، عضو فريق «البام» بمجلس النواب، أن «المغاربة فوجئوا، صباح يوم الأحد 21 فبراير الجاري، بارتفاع أسعار زيت المائدة دون سابق إنذار»، معتبرا أن «هذه الزيادة تعتبر ضربا في القدرة الشرائية للمواطنين، التي وصلت لمستوى لايطاق بسبب الظرفية الاقتصادية والاجتماعية الناتجة عن تداعيات جائحة كورونا».
هذا ودعا النائب البرلماني الحكومة إلى «اتخاذ التدابير اللازمة لمراجعة هذه الأسعار والتصدي لمثل هذه الممارسات التي تضرب في العمق القدرة الشرائية للمواطنين المغاربة».
وتفاجأ المواطنون بزيادات في أسعار الزيت، حيث انتقل ثمن اللتر الواحد من 14 درهما إلى 16 درهما.