وصرح ستيفان دوجاريك، الناطق الرسمي باسم الأمين العام للأمم المتحدة، أن هذا الأخير "يأمل أن تؤدي عودة العلاقات بين المغرب وإسرائيل إلى تطورات إيجابية في قضايا الشرق الأوسط المتعلقة بالفلسطينيين وإسرائيل".
وأضاف، خلال الندوة الصحفية اليومية بنيويورك، ردا على سؤال يتعلق بهذا الإعلان، قائلا: "في ما يتعلق بمسألة استئناف العلاقات، من الواضح أننا ما زلنا نؤيده. فكلما زادت أعداد الدول التي تحسن علاقاتها، كلما كان ذلك أفضل بالنسبة للمجتمع الدولي ومبدأ التعددية".
وخلال المكالمة الهاتفية مع الرئيس ترامب، أكد الملك بشكل خاص التزام المغرب الدائم والمستمر بالقضية الفلسطينية العادلة وعزمه على مواصلة الإسهام بشكل فعال وبناء في تحقيق سلام عادل ومستدام في الشرق الأوسط.