العمري التي كانت تتحدث، مساء الثلاثاء 16 يونيو 2020، خلال مداخلة بمجلس المستشارين، قالت إن «الارتباك والتعتيم كان سيد الموقف في اتخاذ الحكومة لبعض القرارات الخاصة بتدبير فترة الطوارئ الصحية»، معتبرة أن الحكومة «خسرت الرهان التواصلي».
وأكدت المستشارة، أن «استمرار الحجر الصحي قد تكون له آثار نفسية وصحية وخيمة على الفئات الهشة وأصحاب الأمراض المزمنة في غياب رؤية واضحة حول وقت رفعه».
من جانب آخر، طالب الاتحاد بالاستمرار في دعم الفئات الهشة من العمال في القطاع غير المهيكل خاصة، مع التعجيل في صرف الدعم للفئات التي سبق أن تم استثناؤها.