وأصرت حيدر على عقد اللقاء بمنزلها ودعوة بعض أتباعها للقاء، الذي لم يتسرب أي شيء عن فحواه، علما أنه استغرق ساعتين من الزمن، في حين قالت مصادر موثوقة إن "حيدر أعادت في اللقاء نفسه أسطوانتها المشروخة حول حقوق الإنسان وقائمة من الاتهامات التي لا توجد إلا في مخيلتها".
وتُجهل لحد الآن أسباب قبول الأمريكيين الاجتماع في منزل أمينتو، رغم أن الانفصاليين استتروا وراء إحدى الجمعيات لتبرير عقد اللقاء.
في 22/05/2014 على الساعة 16:04
