وحسب مصدر عليم، فقد اعتبر فصيل "حلالة بويز"، المناصر للفريق القنيطري، أن الرباح وبعض مقربيه باتوا يتحكمون في النادي، الأمر الذي انعكس سلبا على نتائجه، بسبب ما سموه بـ"إقحام السياسة في الرياضة".
وردد الفصيل المذكور شعارات حملت في طياتها انتقادات مباشرة للرباح، من قبيل: "مابغينا والو والرباح يمشي في حالو".
وحملت الجماهير القنيطرية الغاضبة مسؤولية الهزيمة للرباح وبعض مقربيه، مطالبين إياهم بـ"الانكباب على المشاكل التي تعاني منها المدينة بدل التدخل في شؤون فريقها"، وفقا لمصدرنا.
وتجدر الإشارة إلى أن جماهير النادي القنيطري تأمل في العودة للدرجة الأولى من البطولة الاحترافية، وهي المكانة التي اشتهر فيها الفريق قبل مواسم قريبة من الآن.