بلاغ للحزب قال إن مدينة الفقيه بنصالح «تعيش تفاقما للأوضاع الاجتماعية والاقتصادية وتدهورا خطيرا لنبياتها الأساسية».
وسجل المصدر ذاته، «ضعف وجود الماء الصالح للشرب خاصة في فصل الصيف رغم التكاليف الباهضة التي تتحملها شريحة مهمة من الساكنة لاسيما ذات الدخل المحدود».
كما انتقد البلاغ «النقص الحاد للإنارة العمومية وإنقطاها المتكرر والغير مبرر، مع غياب صيانة الأعمدة الكهربائية التي تشكل خطرا إضافيا على صحة المواطنين».
كما سجل المصدر ذاته، «تأخر إخراج تصميم التهيئة للمدينة لأزيد من 5 سنوات مما أثر بشكل سلبي على العدالة المجالية»، كما انتقد البلاغ، «تدهور جودة الشبكة الطرقية رغم حداثة ترميمها وغياب تام لبرامج ومخططات الصيانة والتتبع».