وأعرب الملك لمجاهد عن أصدق التهاني مقرونة بمتمنياته له بكامل التوفيق في أداء ما أنيط به من مهام نبيلة.
ومما جاء في هذه البرقية "وإن الثقة التي حظيت بها، كأول صحفي عربي وإفريقي، لرئاسة هذه الهيئة الدولية الموقرة، لتعبر عن تقدير واعتراف أعضائها برصيدك المهني والنقابي المطبوع بمساهماتك الفاعلة في الدفاع عن حقوق الصحفيين؛ كما تعكس المكانة المشرفة للصحافة المغربية في الساحة الدولية، بفضل ما حفلت وتحفل به من كفاءات إعلامية مشهود لها بالممارسة الصحفية الجادة والمسؤولة".