وقالت البرلمانية المنتمية لحزب المصباح في تدوينة نشرتها عبر حسابها الرسمي على فيسبوك: "الأساتذة رفضوا التوقيع على محضر الغش والإدارة قامت بإرجاع الهواتف للمعني بالأمر وبعض الكلاب المسعورة والجائعة مازالت تنبح للأسف".
© Copyright : DR
هذا وخلقت تدوينة سعاد بولعيش لغطا كبيرا، حيث طالب نشطاء فايسبوكيون من المعنية سحب تدوينتها "الوقحة"، وتقديم اعتذار للمواطنين الذين مستهم في كرامتهم، كما طالب البعض بإحالتها على لجنة النزاهة والشفافية لحزب العدالة والتنمية.
ويبدو أن البرلمانية سعاد بولعيش لم تزيد الطين إلا بلة بعد تدوينتها تلك، التي جرّت على نفسها وعلى حزبها وابلا من الانتقادات.