وشهد الاجتماع الذي جرى بمقر الحزب بالرباط، فوضى كبيرة بين تياري لشكر والزايدي، مباشرة بعد إعلان جدول أعمال اليوم، الذي تضمن اختيار رئيس جديد للفريق، حيث حاول أنصار الزايدي إرجاء هذه النقطة إلى وقت لاحق.
وكان أنصار الزايدي قد قاطعوا دورة برلمان الحزب، بسبب ما أسموه "أن النتائج محسومة سلفا، ومدروسة لإبعاد أحمد الزايدي".
في 13/04/2014 على الساعة 14:17