وحضر اللقاء الذي جرى ببيت بنعبد الله، اعضاء المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية، وقياديون من المصباح على رأسهم مصطفى الرميد وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان وجامع معتصم رئيس ديوان رئيس الحكومة.
وبهذه الزيارة، يريد العثماني اخبار مناضلي حزبه الذين سيجتمعون في إطار المجلس الوطني أن إدارة العدالة والتنمية لا مشكل سياسي لديها مع حليفها التقدم والاشتراكية، وأن قضية شرفات أفيلال ليست سوى "حادث عرضي على الطريق".
تصوير ومونتاج: نور سعيد كمال