ومما جاء في هذه البرقيات "وإنها لمناسبة ميمونة، يستحضر فيها المسلمون ما يتقاسمونه من قيم نبيلة، تجسد المبادئ السامية لديننا الحنيف، بوسطيته واعتداله، وحثه على التآخي والتضامن والتآزر، ودعوته إلى التعايش والتفاهم بين مختلف الشعوب والحضارات".
واختتم أمير المؤمنين، رسائله الى قادة الدول الاسلامية بالتضرع الى الله تعالى بأن يعيد "هذا العيد السعيد وأمثاله على أمتنا الاسلامية بمزيد الخير واليمن والرخاء، ويوفقنا جميعا لتحقيق ما تنشده شعوبنا من تنمية شاملة وعيش كريم، في ظل السلم والأمن والطمأنينة والاستقرار".
تحرير من طرف Le360 مع و.م.ع
في 14/06/2018 على الساعة 20:33