وذكر الفريق الاستقلالي إنه يتابع بـ «قلق كبير الأوضاع التي يعيشها قطاع التعليم بالمملكة، والتي تتميز بكثير من الارتباك والتردد، نتيجة غياب التخطيط الاستراتيجي في قطاع حيوي ومصيري لتحقيق أي تقدم وتنمية بالمغرب»، منبها إلى مستوى تدبير الموارد البشرية لقطاع التعليم باعتبارها الركيزة الأساسية لتنزيل أي مخطط.
وعبر الفريق، عن رفضه لنظام التعاقد، معتبرا أن «مهمة التدريس تقتضي أساسا تحقيق الاستقرار النفسي والمادي لهذه الهيئة فضلا عن التكوين الجيد والمستمر».
وكان آلاف الأساتذة المتعاقدين، قد خرجوا إلى الشارع، الأسبوع الماضي، للمطالبة بالترسيم وإلغاء نظام التعاقد في قطاع التعليم.