وينظم الانفصاليون اليوم الاثنين في الكونغرس الأمريكي لقاء من أجل الترويج لادعاءاتهم، حيث اتضح أن أعضاء الكونغرس الأمريكي والخارجية الأمريكية لا علاقة لهم بهذا الحدث.
“المسرحية" التي ستجري خلف أسواء الكونغرس، تقف وراءها جمعية منتدى الدفاع، وهي شركة لوبيينغ أمريكية تعمل لصالح الجزائر، كحال مؤسسة كينيدي، كما أن المشاركين في هذا الاجتماع هم شخصيات لا تمت بصلة للكونغرس الأمريكي.
وترى بعض الأوساط السياسية أن هذه الخطوة ما هي إلا "بروباغاندا تهدف إلى التأثير على الموقف الأمريكي حيال ملف الصحراء".