وقال القيادي البارز في حزب الاستقلال، حمدي ولد الرشيد، مساء أمس، خلال حديثه «ساعة للإقناع»، على قناة «ميدي 1 تيفي»، إن المجلس الوطني الذي سيعقد دورته في الـ21 أبريل الجاري، هو الذي سيحسم ما إذا كان الحزب سيتموقع في المعارضة أم سيواصل المساندة النقدية للحكومة.
وأكد عضو اللجنة التنفيذية، أنه «ليس هناك أي خلاف في رئاسة المجلس الوطني ولا في الأمانة العامة ولا في اللجنة التنفيذية»، مشددا على أن «كل الأقاليم والجهات بالمملكة ممثلة في اللجنة التنفيذية للحزب».
تحرير من طرف عبير
في 08/04/2018 على الساعة 10:15