وحسب بوريطة فإن الدورة الثلاثين ستخصص لنتائج التفكير المشترك حول الهجرة.
ويذكر أن القمة 29 لقمة الاتحاد الإفريقي بين 3 و 4 يوليوز الماضي، عرفت ترؤس المغرب للجنة الافريقية للهجرة، التي بلورت أجندة إفريقية حول الهجرة بالرجوع الى معاير الأمم المتحدة، حيث تمت الاشادة بالدور الريادي للدور الذي يلعبه محمد السادس في هذا الملف المهم.
وأشار بوريطة إلى أن "قمة أديس أبابا ستعرف التركيز على ملف الهجرة، وستكون بداية صفحة جديدة لوضع استراتيجية افريقية متقدمة لتأطير حركية الهجرة داخل القارة".