وأوضح مصدر خاص لـle360، أن الاجتماع الذي سيره عميد كلية الآداب والعلوم الإنسانية بأكادير، خلص إلى اعتماد مخطط محدد في الزمان يتأسس على تهيئة المعلمة وفق شروط ومعايير تحترم خصوصية المكان ورمزيته، لإعطائها نفسا جديدا مما سينعكس إيجابا على المنتوج السياحي بالمنطقة.
وانتهى الاجتماع بتحديد رؤية مستقبلية للقصبة بحيث يتم الحفاظ على هوية وذاكرة هذا الموقع الجغرافي أثناء عملية الترميم، وتشجيع الولوج للقصبة في احترام تام للبيئة إضافة إلى العمل على التعريف بالمعلمة التي صمدت في وجه الزلزال المدمر لسنة 1960، بمختلف الوسائط والطرق الممكنة.