وأعرب الرئيس الأمريكي، في هذه البرقية، عن أحر تهانئه للملك وللشعب المغربي، مشيدا بعلاقات الصداقة التي تجمع المغرب بالولايات المتحدة الأمريكية والتي تعود لأزيد من 240 سنة، والتي تميزت بتعاون وثيق لضمان الاستقرار الإقليمي والفرص الاقتصادية.
وأشاد الرئيس الأمريكي، بهذه المناسبة، بالريادة المتواصلة للمغرب في هذه المجالات، مؤكدا عزمه على العمل سويا لتحقيق الأهداف المشتركة بالقارة الإفريقية.
وقال الرئيس ترامب "إن الولايات المتحدة ترغب في مواصلة العمل سويا مع جلالة الملك والمواطنين المغاربة من أجل مكافحة التطرف وتحقيق الازدهار والنهوض بدولة الحق والأمن".