وقال الداودي، في توضيح صحفي، أن ما قيل «كذب وبهتان أؤكد أني ساهمت إلى جانب إخواني وأخواتي في اجتماع الأمانة العامة في مناقشة المستجدات والقضايا المطروحة »، وأنه لم يرد على لسانه ما نشر حول انتقاده لبنكيران واتهامه له بـ"الانتقام من الدولة".
وكانت بعد الأخبار قد، كشفت أن لحسن الداودي تلاسن بحدة مع الأمين العام، وأنه هاجم بنكيران واتهمه بالانتقام من الدولة عن طريق الحزب، منبها إياه من الخلط بين ما هو شخصي في إشارة إلى إعفائه من رئاسة الحكومة وما هو حزبي.




