وبخصوص ما بات يعرف بـ «حراك الريف »، أعتبر زعيم «المصباح»، في لقاء داخلي مع مستشاري الحزب، نشر اليوم على الموقع الرسمي للحزب، أنه «لابد من الهدوء من أجل حل هذا المشكل في أقرب وقت».
وأكد بنكيران أن الرسالة المبتغاة من احتجاجات الحسيمة قد وصلت، وأن "الوقت سيعمل على معالجة الجروح وعلى كل المساهمة بما يستطيع"، مردفا "البلاد مثل الباخرة إما الحفاظ عليها أو إغراقها، وحين الغرق لا ينجو أحد".
تحرير من طرف عبير
في 05/07/2017 على الساعة 16:00