وحسب مصدر أمني، فإن جهات محسوبة على حراك الحسيمة اتصلت بعدد من المنابر الإعلامية زاعمة كادعاء أولي بأن الوفاة ناتجة عن تدخل أمني، في حين زعمت بعد ذلك بأن الوفاة كانت بسبب الحسرة والمعاناة الناجمة عن اعتقال ابنه في إطار أحداث الحسيمة.
ونفى المصدر الأمني، بشكل قاطع، هذه الادعاءات التي تم الترويج لها في صفحات على الفايسبوك وفِي صفوف السكان المحليين، موضحا أن الفقيد توفي في حادثة سير ولا تربطه أية علاقة بمعتقلي أحداث الحسيمة.
تحرير من طرف حفيظ
في 09/06/2017 على الساعة 17:00