وأضاف البلاغ أن خلال هذه الزيارة الملكية كان من المبرمج إجراء لقاء مع رئيسة ليبيريا ومباحثات مع قادة دول البلدان الأعضاء في المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا وكذا إلقاء خطاب أمام قمة المنظمة.
غير أنه وخلال الأيام الأخيرة قررت بلدان وازنة أعضاء في المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا تقليص مستوى تمثيليتها في هذه القمة إلى الحد الأدنى بسبب عدم موافقتها على الدعوة الموجهة لرئيس الوزراء الإسرائيلي، كما أن دولا أخرى أعضاء أعربت عن استغرابها إزاء هذه الدعوة يضيف البلاغ.
ويأمل الملك، حسب البلاغ، ألا يأتي حضوره الأول في قمة للمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا في سياق من التوتر والجدل ، ويحرص على تفادي كل خلط أو لبس.