وكشف محمد موحيب، أمين المال أن دعم الدولة لم يعد يكفي لتدبير شؤون الحزب، خاصة في ظل ارتفاع النفقات، وهو ما يعرقل المبادرات التي يمكن اتخاذها إن على مستوى المركز أو الفروع المحلية.
ولم يفت المتحدث أن يكشف عن نتائج تقرير المجلس الأعلى للحسابات، لسنوات 2012 حتى 2016 الذي أبرز أن نسبة الاختلال التي كشف عنها التقرير لا تتجاوز 7% وهي نسبة ضعيفة مقارنة مع نسب أحزاب أخرى، تدعي النزاهة والشفافية في تدبير شؤونها حسب قوله.
تحرير من طرف حفيظة وجمان
في 20/05/2017 على الساعة 08:00

