لا للاغتصاب" هو شعار الحملة التي أطلقها النشطاء الصحراويون من أجل التنديد بحالات الاغتصاب المتسلسلة، التي يتعرض لها سكان حمادة تندوف، بمباركة جبهة البوليساريو، ومن بين المتورطين في هذه القضية أطفال وقادة في الجبهة الانفصالية.
وانتشرت العريضة التي أطلقها النشطاء بشكل واسع في مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بفضل التعبئة التي بدأت تأخذ أبعادا دولية.
وأكد النشطاء في رسالة وجهوها إلى العالم وخاصة منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان، أنهم سجلوا ارتفاعا غير مسبوق لظاهرة الاغتصاب في "مخيمات الذل".