واكتسب الشرقي الضريس تجربة غنية في إطار مهامه بوزارة الداخلية وكذا ولايات وعمالات المملكة، ويشهد له إلمامه الكبير في هذا المجال.
ومن المحتمل إعادة استوزار العديد من وزراء الحكومة السابقة، من بينهم الأحرار كعزيز أخنوش ومحمد بوسعيد ومولاي حفيظ العلمي، إلى جانب الإبقاء على مباركة بوعيدة كوزيرة منتدبة لدى وزير الشؤون الخارجية والتعاون، واستوزار نوال المتوكل وزيرة الشباب والرياضة السابقة.
أما فيما يخص وزراء العدالة و التنمية، فالأسماء المتوقعة هي مصطفى الرميد الذي سيستوزر على رأس وزارة أخرى غير وزارة العدل و بسيمة حقاوي وجميلة مصلي ومصطفى الخلفي وادريس الأزمي الإدريسي.
من جهة أخرى، تضيف نفس المصادر أن محمد حصاد لن يستمر في الداخلية مع إمكانية تكليفه بوزارة أخرى.
ومن المرشحين لتوديع الحكومة، صلاح الدين مزوار (الشؤون الخارجية) ومحمد الوفا (الشؤون العامة) والحسن الداودي (التعليم العالي) والحسين الوردي (الصحة) ورشيد بن مختار (التعليم) وعبد السلام الصديقي (التشغيل) وشرفات أفيلال (مكلفة بالماء).