وذكرت أرضية هذه المنظمة، أنها إطار تنظيمي مواز للحزب، يهدف إلى جعل المنظمة "مصبا لكل القوى الحقوقية الحية المتشبعة بروح القيم الكونية لحقوق الإنسان كما هي متعارف عليها كونيا، والمتعطشة لمناصرة القضايا العادلة للأفراد والشعوب على السواء".
وزاد المصدر ذاته، أن منظمة "المحامين التجمعيين"، ستكون "مهدا لكل الديمقراطيين، التقدميين الحداثيين، المنفتحين، المعلنين عن إيمانهم بقيم الحرية والمساواة، والمناهضين لكل مصادرة للحق في اختلاف التوجهات والأفكار".