وقال ساجد، في تصريح صحفي ببيت البرلماني المتوفي ببنحمد، "إننا لا نفهم أسباب هذه الواقعة المفجعة"، مضيفا "ننتظر ما ستفرز عنه التحقيقات لكي نفهم مبررات هذه الجريمة".
وكان النائب البرلماني وعضو المكتب السياسي للحزب عبد اللطيف مرداس، قد تعرض، ليلة أمس، إلى إعتداء بالسلاح الناري، أمام بيته، مما أدى إلى وفاته مباشرة.
وهذا وأسفرت التحقيقات الأولية عن اعتقال شخصين اثنين، بابن احمد، بعد عملية من الشرطة القضائية، ويتعلق الأمر بوالدي المشتبه فيه الاول، البالغ من العمر 27 سنة، والذي أوقف قبل قليل، إضافة إلى والدته.
تحرير من طرف عبير
في 08/03/2017 على الساعة 12:51