واستلزمت هذه الفرقاطة الحربية استثمار 500 مليون أورو، وسيحضر مسؤولون مغاربة وضباط، من بينهم محمد الغماري مفتش البحرية الملكية، وضباط فرنسيون إلى جانب وزير الدفاع الفرنسي، جون إيف لو دريان.
وكان يتعين على المغرب أن يتسلم الفرقاطة يوم 25 نونبر الماضي، لكن حفل التسليم تأخر بسبب التزامات الأمير مولاي رشيد، وسفره إلى الولايات المتحدة الامريكية، رفقة الملك محمد السادس للقاء الرئيس باراك أوباما.
وتتميز هذه الفرقاطة بنظامها المضاد للهجمات الجوية والبحرية، وقدراتها الفائقة على الهجوم مباشرة.
.
في 26/01/2014 على الساعة 12:21