وقالت إيلي في تدوينة نشرتها عبر ستوري حسابها على الانستغرام: « لقد مضى وقت طويل وأنا أرغب في الحديث عن موضوع معين، وكل مرة أفكر وأقول لا، ليس الآن، ولكن أعتقد أن الوقت قد حان. كثير من الناس لا يعرفون القصة الحقيقية، فقط يستمعون للهراء والكلام الفارغ الذي كان يقال عني. ولكن الآن حان الوقت ليظهر كل شيء، وأول شيء هو قصتي مع والدي عبد العزيز الستاتي ».
وتابعت قائلة: « لقد تعبت من محاولة التحدث معه، لا يريد أن يلعن الشيطان، لكن أعتقد أنه إذا لم أتكلم بهذه الطريقة فلن يتغير شيء. سأمنحه فرصة أخرى له ولإخوتي، إذا لم يجدوا حلا، سأفضح كل شيء وأريكم الوجه الحقيقي لوالدي. لم أقل شيئا حتى الآن ولن أقول شيئا الآن، ولكنكم فعلا لا تعرفون شيئا. إذا بدأت في سرد القصة لكم، سيبكي المغرب كله ».
وحذفت إيلي بعد ذلك تدوينتها، إلا أن بعض الصفحات عبر مواقع التواصل الاجتماعي قاموا بتداولها على نطاق واسع.