وأكد محامي الفنان محمد رمضان، أحمد الجندي، أن القرار جاء بعد تقديم ما يثبت الصلح بين الطرفين، حيث تنازلت أسرة الطفل المعتدى عليه عن الدعوى، عقب لقاء جمعهم بالفنان وابنه لإنهاء الخلاف.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى شتنبر 2024، حين نشب خلاف بين طفل يبلغ 11 عاما و«علي» نجل رمضان داخل أحد الأندية بمدينة السادس من أكتوبر، تطور إلى مشادة بالأيدي أسفرت عن إصابة الطفل بكدمات.
وأدى ذلك حينها إلى إحالة الملف على محكمة الطفل التي قضت بإيداع نجل الفنان بدار رعاية، قبل أن يلغى الحكم بعد الصلح.
وبهذا القرار، تكون القضية قد أُغلقت نهائيا، بعد تسوية وصفت بالودية بين الأسرتين.




