و اتفق كينان وسينام اللذان تزوجا قبل أيّام، على ضرورة احترام خيارات بعضهما، حتى لو كان العمل يتطلب مشاهد عاطفية، حيث أكدت سينام مراراً أنها لا تغار من مشاهد كينان وتعتبرها جزءاً من عمله كممثل.
في حين فهرية أفجين هي خطيبة الممثل بوراك أوزجفيت الذي بدوره أعلن أنه لا يغار من مشاهدها العاطفية، فهل سيتقبل بعد الزواج هذه المشاهد أم أنه سيضع عليها المزيد من القيود؟
تحرير من طرف عبير
في 03/06/2016 على الساعة 00:28