كيم كاردشيان تستعيد رشاقتها بـ100 ألف دولار

DR

في 19/02/2016 على الساعة 13:45

خرجت طبيبة الأمراض الجلدية تاباسوم مير أخيرا، كاشفة أن نجمة تلفزيون الواقع الأميركي كيم كارداشيان، زارتها للخضوع لعمليات تجميل عديدة فاقت تكلفتها 100 ألف دولار أميركي لاستعادة رشاقتها بعد ولادة ابنها الثاني ساينت.

مير صرحت أن كيم خضعت لسلسلة جراحات تجميلية ترميمية لاستعادة شكل جسمها السابق، من بينها جراحة شد بطن التي تهتم كيم بها كثيرا في إطلالاتها، وبررت مير سابقاً اختفاء كيم بعد الولادة لحوالى شهرين قبل ظهورها أخيرا بقوام رشيق.

كما ذكرت تاباسوم مير أن كيم عادت إلى عمليات شفط الدهون المموضعة في الأرداف والبطن، وكذلك إزالة السيلوليت من خلال تقنيات متطوّرة جدا، لا تترك آثارا بعد إنهائها، كما أنها ترتدي اليوم قطعا خاصة لشد الجسم، وإزالة الترهّلات الظاهرة.

ما قالته طبيبة الأمراض الجلدية عن خضوع كيم لجراحات تجميلية وجلسات علاجية تجميلية مثل جلسات إزالة السيلوليت وخطوط تمدد الجلد باستخدام الليزر، هو أمر لا يمكن استبعاده تماما خاصة وأن كيم خضعت لجلسات لإزالة السيلوليت وخطوط تمدد الجلد باستخدام الليزر بعد مولد ابنتها نورث في عام 2013.

وكشفت كيم عن ذلك خلال حلقات البرنامج الواقعي “Keeping Up With the Kardashians" حتى أنها ظهرت في إحدى حلقات البرنامج أثناء تلقيها لجلسة لإزالة السيلوليت وخطوط تمدد الجلد باستخدام الليزر، إلا أن المتحدث الرسمي باسم كيم كارداشيان نفى صحة ما قالته الطبيبة عن لجوء كيم للعمليات الجراحية التجميلية لاستعادة مظهر جسدها بعد الولادة وأكد أن القصة لا أساس لها من الصحة.

في 19/02/2016 على الساعة 13:45