رد ياسمين عبد العزيز لم يتأخر كثيرا، فقد كتبت على صفحتها على انستغرام: «لم أرد أن أتحدث في القضية لحين حسمها بمعرفة القضاء العادل، هشام سليم ليس جاري كما ادعي!».
وتابعت: «ابنة هشام سليم كانت في المنزل المجاور لي هي ومجموعة من الشباب أولاد و بنات، وبدون وجود صاحب المنزل وكانوا يقيمون حفلات صاخبة كل يوم من العاشرة مساء حتى الخامسة صباحا!! ولانستطيع النوم، الذي حدث أني استأت من الصوت العالي للحفلة المقامة فاعترضت فخرج لي مجموعة من الأولاد والبنات وفيهم بنت عرفت بعد ذلك أنها بنت هشام سليم وقالت لي نحن أحرار، قلت لها فين أهالييكوا اللي سابينكم كده وقالتلي ألفاظ اعف عن ذكرها! وراحت ضرباني في وجهي بالموبايل وأحدثت بي إصابات جسيمة في وجهي مما تسبب في إيقاف شغلي».
وأضافت: «حدث هذا الاعتداء أمام أمي وأولادي، أما عن الادعاء الذي يقولة هشام سليم أنة فوجئ بالحكم، فأقول له عيب كده فقد حضر محاميك كافة جلسات المحاكمة وأبدى دفاعه وحكمت المحكمة، لم يحاول هشام سليم الاعتذار لي هو أو ابنته، هذة هي الحقيقة وأردت كتابتها بعد صدور الحكم».
وكانت وقعت مشادة عنيفة وصلت حد التشابك بالأيدي بين الفنانة المصرية ياسمين عبدالعزيز وابنتي الفنان هشام سليم، البالغ عمراهما 16 عاما و15 عاما في منطقة الساحل الشمالي غرب مصر، خلال قضاء الطرفين إجازة المصيف هناك غشت الماضي.
