أما السبب وراء هذا الإختيار تحديداً، فهو أنّ الثنائي الشهير كيم وكاني ويست يعتبران مولودهما هذا كـ"بركة" من عند الله، سيما بعد الصعوبات الكثيرة التي واجهتهما قبل الحمل به وخلال فترة الحمل الفعليّة أيضاً.
وقبل الكشف عن إسمه، تردّدت الكثير من الأخبار حول نيّة النجمين بأن يسمّيا الطفل "روبرت" تيمّناً بوالد كيم الراحل، إلّا أنّ هذا الأمر لم يحصل وأخذ مجرىً بعيداً كل البعد عن الأسامي التي تختارها عائلة كارداشيان لو عاد الأمر لها.
وفي سياق آخر، كشفت كيم أنّها عانت من أصعب فترة حمل في حياتها وكانت مرحلة الإنجاب أكثر تعقيدا مما توقعته ولكنّها تمكنت من تجنب العملية القيصرية، كما غادرت المشتشفى يوم أمس الإثنين.