واعتبرت التدوينة أن غناء الجسمي لأي دولة يتسبب بـ"الكوارث" لتلك الدولة، حيث ذكرت بأنه سبب الإنقلاب في كل من مصر وليبيا، وأنه سبب السيول والفيضانات التي ضربت الأردن، وأنه أيضا السبب المباشر لوقوع الرافعة في الحرم المكي، لينتهي المطاف بالعاصمة الفرنسية باريس التي هزتها الإنفجارات بعد أن أطلق على ألبومه الأخير اسم "نفح باريس".
الجسمي كتب ردا على التدوينة عبر تويتر “أنتم ناسي وأهلي، ومنكم استمد نجاحي وأفكاري، وسأظل راقي وشامخ كجبل للثقافة والأغنية الإماراتية والخليجية والعربية، مهما لفاني من بعض أحبائي تجريح”.