وأرفقت سميرة سعيد الفيديو بتدوينة جاء فيها: « كلما أشاهد نفسي وأنا صغيرة، أبتسم وأنا أراقب حركاتي بعين طفلة تأخذ الأمر بمنتهى الجدية، وكأنها مطربة متمكنة تحاول أن تثبت للناس أنها ليست مجرد طفلة. تلك البراءة الممزوجة بالشغف تجعلني أضحك على بساطة البدايات وروعتها. »
أثار الفيديو تفاعلا واسعا بين جمهور « الديفا »، الذين أشادوا بموهبتها المبكرة وشغفها بالفن منذ الصغر.
وأعرب متابعوها عن إعجابهم بمسيرتها الطويلة ولقبوها بـ »الطفلة المعجزة ». وعلق أحدهم قائلا: « كلما رأيت مقطعا من طفولتك، أرى الشغف والطموح بأداء يخطف القلوب. لقد كنت ديفا منذ البدايات »، فيما كتب آخر: « أكثر من خمسين عاما من العطاء والتجدد. ما زالت الطفلة المعجزة تطربنا حتى اليوم. »


